الشين، وفتح الهمزة، وألف بعدها في اللفظ، فتكون الياء على قراءته (1) صورة للهمزة، لانكسار ما قبلها وفي بعضها: المنشأت بألف ثابتة (2)، ولا يصح على هذا كسر الشين (3)، وسائر (4) ما فيه من الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: فبأىّ ءالاء ربّكما تكذّبان* يسئله من فى السّموت (5) إلى قوله:
تكذبان رأس الثلاثين آية (6)، وفي هذا الخمس: فى شأن بألف بين الشين، والنون، صورة للهمزة الساكنة، وأيّة الثّقلن بغير ألف بعد الهاء (7) واللام (8) من: الثّقلن (9) وقد ذكر (10) ذلك كله (11).