وما نهيكم (1) وديرهم (2)، وأمولهم (3)، ورضونا بحذف الألف من ذلك، وقد ذكر (4) لإخوننا بحذف الألف (5).
ثم قال تعالى: الم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخونهم (6) إلى قوله: عذاب اليم رأس الخمس الثاني (7)، وفيه من الهجاء: لإخونهم بحذف الألف، وكذا: الادبر (8)، ولا يقتلونكم (9) وغير (10) ذلك مذكور (11).
ثم قال تعالى: كمثل الشّيطن إذ قال للانسن (12) إلى قوله: