Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
ثانيا: أن يكون وضع اللفظ قابلا له بوجه من الوجوه ٣٣٠
التأويل يُسَلَّطُ عَلَى الدَّلِيلِ لِمُعَارَضَةِ مَا هُوَ أَقْوَى منه ٣٣١
معنى التأويل أَنْ يُحْمَلَ عَلَى وَجْهٍ يَصِحُّ كَوْنُهُ دَلِيلًا في الجملة ٣٣٢
أمثلة من التأويلات الفاسدة: ٣٣٢
فصل: جريان ما سبق على باب التعارض والترجيح ٣٣٣
الفصل الثاني في الإحكام والنسخ ٣٣٥
القواعد المكية والأحكام المدنية ٣٣٥
ذكر بعض الأحكام الإسلامية التي شرعت في مكة، وبعض المعاصي
التي كانت عند عرب الجاهلية ٣٣٥
الأصول المكية كثيرة والأحكام قليلة ٣٣٥
النسخ والرخص في المدينة أكثر منها في مكة ٣٣٦
النسخ وقع على أحكام كانت استئلافا للناس ٣٣٦
النسخ في الكليات -مكية، أو مدينة- لا يقع، ثبت ذلك بالاستقراء من تتبع الناسخ والمنسوخ، ولأن الأحكام التي ثبتت على المكلف لا ترفع إلا بما هو ثابت قبلها ٣٣٨
الأحكام المكية أكثرها كليات فالنسخ فيها قليل على عكس المدنيات ٣٣٩
نسخ القرآن بخبر الآحاد أو بالمتواتر ٣٣٩
فصل: إسقاط كثير من النسخ المدعى على جملة آيات وأحكام -ليست كليات- بالتأمل والجمع بين النصوص ٣٤٠