Loading...

Maktabah Reza Ervani

15%

Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000



Judul Kitab : At Tafsir Al Basith - Detail Buku
Halaman Ke : 4402
Jumlah yang dimuat : 13359
« Sebelumnya Halaman 4402 dari 13359 Berikutnya » Daftar Isi
Arabic Original Text

قال الفراء: {يَخَافُونَ أَنْ يُحْشَرُوا إِلَى رَبِّهِمْ} (علمًا بأنه سيكون، ولذلك فسر المفسرون {يَخَافُونَ}: يعلمون) (١).

وقال الزجاج: (المراد بالذين {يَخَافُونَ أَنْ يُحْشَرُوا} كل معترف بالبعث من مسلم وكتابي. قال (٢): وإنما خص الذين يخافون الحشر دون غيرهم وهو - صلى الله عليه وسلم - كان ينذر جميع الخلق؛ لأن {الَّذِينَ يَخَافُونَ} الحشر الحجة عليهم أوجب، لاعترافهم بالمعاد) (٣). وقال غيره من أهل المعاني: (هم الكفار؛ لأنهم يشكّون في الحشر، ولذلك قال: {يَخَافُونَ أَنْ يُحْشَرُوا}) (٤).

وقوله تعالى: {إِلَى رَبِّهِمْ} أي: إلى المكان الذي جعله ربهم لمجتمعهم (٥).


= والمخافة طرفًا من العلم) ا. هـ وقال ابن عطية ٥/ ٢٠٦: (يخافَوَن على بابها وكونها بمعنى العلم غير لازم) ا. هـ وانظر البغوي ٣/ ١٤٥.
(١) "معاني الفراء" ١/ ٣٣٦.
(٢) لفظ: (قال) ساقط من (ش).
(٣) انظر: "معاني الزجاج" ٢/ ٢٥١، و"النحاس" ٢/ ٤٢٨.
(٤) انظر: "تفسير ابن عطية" ٥/ ٢٠٦، والرازي ١٢/ ٢٣٢، قال ابن عطية: (الآية تعم بنفس اللفظ كل مؤمن بالبعث من مسلم وكتابي والنبي - صلى الله عليه وسلم - مأمور بإنذار جميع الخلائق، وإنما وقع التخصيص هنا بحسب المعنى الذي قصد، ذلك أن فيما تقدم من الآيات نوعًا من اليأس في الأغلب عن هؤلاء الكفرة. فكأنه قيل له هنا: قل لهؤلاء الكفرة المعرضين كذا، ودعهم ورأيهم لأنفسهم، وأنذر هؤلاء الآخرين الذين هم مظنة الإيمان وأهل للانتفاع، ولم يرد أنه لا ينذر سواهم، بل الإنذار العام ثابت مستقر) ا. هـ ملخصًا.
(٥) انظر "تفسير الرازي" ١٢/ ٢٣٣.

Bahasa Indonesia Translation

Belum ada terjemahan Indonesia untuk halaman ini.

Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?

« Sebelumnya Halaman 4402 dari 13359 Berikutnya » Daftar Isi