وينكرونه.
وَقَال عَبْد الرحمن بْن الحكم بْن بشير بْن سلمان (١) : كَانَ قاصا ترك الناس حديثه.
وَقَال ابْن عمار الموصلي (٢) : لا شئ.
وَقَال عَمْرو بْن علي (٣) ، وأبو حاتم (٤) : متروك الحديث.
زاد عَمْرو: كذاب.
وقَال البُخارِيُّ (٥) : منكر الحديث، سكتوا عنه.
وَقَال فِي موضع آخر (٦) لا شيء البتة.
وَقَال فِي موضع آخر (٧) : ذاهب.
وَقَال أَبُو داود (٨) : تركوا حديثه.
وَقَال النَّسَائي: كذاب.
وَقَال فِي موضع آخر (٩) : الكذابون المعروفون بوضع الحديث على رَسُول اللَّهِ صلى الله عَلَيْهِ وسَلَّمَ أربعة: إِبْرَاهِيم بْن أَبي يَحْيَى بالمدينة، والواقدي ببغداد، ومقاتل بْن سُلَيْمان بخراسان، ومُحَمَّد بْن سَعِيد ويعرف بالمصلوب بالشام.
(١) الجرح والتعديل: ٨ / الترجمة ١٦٣٠.
(٢) تاريخ الخطيب: ١٣ / ١٦٩، وتحرف في المطبوع إلى: قال عمار.
(٣) تاريخ الخطيب: ١٣ / ١٦٩.
(٤) الجرح والتعديل: / الترجمة ١٦٣٠.
(٥) تاريخ الصغير: ٢ / ٢٣٧. وفيه" سكتوا عنه" فقط.
(٦) تاريخه الكبير: ٨ / الترجمة ١٩٧٦.
(٧) ضعفاء العقيلي، الورقة ٢١٥.
(٨) تاريخ الخطيب: ١٣ / ١٦٩.
(٩) تاريخ الخطيب: ١٣ / ١٦٨.