٨ - {وما أدراك ما الطارق} ٥٦: ٢.
٩ - {وما أدراك ما العقبة} ٩٠: ١٢.
١٠ - {وما أدراك ما القارعة} ١٠١: ٣.
١١ - {وما أدراك ما الحطمة} ١٠٤: ٥.
١٢ - {الحاقة * ما الحاقة} ٦٩: ١ - ٢.
١٣ - {القارعة * ما القارعة} ١٠١: ١ - ٢.
١ - الاستفهام يراد به التحقير التصغير، كقوله تعالى {إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون} ٢١: ٥٢.
في البحر ٦: ٣٢٠: «في قوله (ما هذه التماثيل) تحقير لها، وتصغير لشأنها».
٢ - الاستفهام على سبيل الاستهزاء والسخرية كقوله تعالى:
١ - {ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى أمة معدودة ليقولن ما يحسبه} ١١: ٨.
في الجمل ٣: ٣٧٧: «وهذا الاستفهام على سبيل الاستهزاء والسخرية».
٢ - {وقالوا ما لهاذ الرسول يأكل الطعام ويمشى في الأسواق} ٢٥: ٧.
في البحر ٦: ٤٨٣: «وهذا استفهام يصحبه استهزاء»
٣ - الاستفهام فيه حث وتحريض كقوله تعالى: {وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله} ٤: ٧٥.
وفي البحر ٣: ٢٩٥: «وهذا الاستفهام فيه حث وتحريض على الجهاد في سبيل الله».
٤ - الاستفهام يفيد التعجب؛ كقوله تعالى:
١ - {ما لي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار} ٤٠: ٤١.
٢ - {يتساءلون * عن المجرمين * ما سلككم في سقر} ٧٤: ٤٠ - ٤٢.