٣ - {يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم} ٨٢: ٦.
٤ - {وقال الإنسان ما لها} ٩٩: ٣.
٥ - {فما لهم عن التذكرة معرضين} ٧٤: ٤٩.
٦ - {يا أبت لم تعبد مالا يسمع ولا يبصر} ١٩: ٤٢.
٧ - {فبم تبشرون} ١٥: ٥٤.
الاستفهام دخله معنى التعجب، الكشاف ٢: ٣١٥: تأكيد استبعاد وتعجب، البحر ٥: ٤٥٨.
٨ - {فما لكم كيف تحكمون} ١٠: ٣٥.
في البحر ٥: ١٦٥: «استفهام معناه التعجب والإنكار، أي أي شيء لكم في اتخاذ هؤلاء الشركاء؛ إذا كانوا عاجزين عن هداية أنفسهم فكيف يمكن أن يهدوا غيرهم».
٩ - {فما لهم لا يؤمنون} ٨٤: ٢٠.
في البحر ٨: ٤٤٨: «تعجب من انتفاء إيمانهم، وقد وضحت الدلالة».
في الجمل ٤: ٥٠٣: «استفهام إنكاري، ومثله يذكر بعد وضوح الحجة».
١٠ - {فما لهم عن التذكرة معرضين} ٧٤: ٤٩.
٥ - الاستفهام للتقرير، كقوله تعالى:
١ - {وما تلك بيمينك يا موسى} ٢٠: ١٧.
الاستفهام للتقرير فإن الله سبحانه عالم بما في يمينه، وأراد أن يقر ويعترف بأنها عصا. الجمل ٣: ٨٦.
٢ - {وما أعجلك عن قومك يا موسى} ٢٠: ٨٣.
في الجمل ٣: ١٠٦: «السؤال يقع من الله تعالى، لكن ليس لاستدعاء المعرفة، بل إما لتعريف غيره، أو لتبكيته، وظاهر أنه ليس بمجاز، كما يقول التلميذ: سألني