٣ - قل انظروا ماذا في السموات والأرض ١٠: ١٠١.
البحر ٥: ١٩٤، العكبري ٢: ١٨، الجمل ٢: ٣٧٠.
٤ - وماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخر ٤: ٣٩.
البحر ٣: ٢٤٩.
٥ - فماذا بعد الحق إلا الضلال ... ١٠: ٣٢.
في البحر ٥: ١٥٤: «(ماذا) اسم استفهام معناه النفي، ولذلك دخلت (إلا) وصحبه التقرير والتوبيخ، كأنه قيل: ما بعد الحق إلا الضلال. .
و (ماذا) مبتدأ تركبت (ذا) مع (ما) فصار مجموعها استفهامًا، والخبر (بعد الحق). ويجوز أن تكون (ذا) موصولة خبر (ما)، كأنه قيل: ما الذي بعد الحق، و (بعد) صلة لذا».
(د) تحتمل أن تكون (ماذا) كلها اسم موصول في قوله تعالى:
١ - ثم تول عنهم فانظر ماذا يرجعون ... ٢٧: ٢٨.
في البحر ٧: ٧١: «(ماذا) إما كلمة استفهام في موضع نصب، وإما أن تكون (ما) استفهامًا، و (ذا) موصول بمعنى الذي.
وإن كان معنى (فانظر): فانتظر فليس فعل قلب، فيعلق، بل يكون (ماذا) كله موصولا بمعنى الذي، أي فانتظر الذي يرجعون». الجمل ٣: ٣١١.
٢ - هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه ٣١: ١١.
في البحر ٧: ١٨٥: «ويجوز في (ماذا) أن تكون كلها موصولة بمعنى الذي، وتكون مفعولا ثانيًا لأروني، واستعمال (ماذا) كلها موصولا قليل، وقد ذكره سيبويه، ويجوز أن تكون (ما) استفهامية في موضع رفع على الابتداء، و (ذا) موصولة بمعنى الذي، وهو خبر عن (ما) والجملة في موضع نصب بأروني، وهي معلقة عن العمل لفظًا لأجل الاستفهام».