Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 168
Jumlah yang dimuat : 6999

«فسر الزجاج كلمة (جزاء) على أن المراد بها جزاء الشرط قال: تأويلها: إن كان الأمر كما ذكرت فإني أكرمك، المفصل ٢: ٢١٦.

وكذلك حمله الرضي قال في شرح الكافية ٢: ٢١٩: «والغالب في المبنى على الفتح تضمن معنى الشرط، وهو المعنى بقول سيبويه: إذن جزاء، وإنما ضمن معنى الجزاء لكونه كإذما وحيثما ... وإنما قلنا: الغالب في (إذن) تضمن معنى الشرط، ولم نقل بوجوبه فيه، كما أطلق النحاة، لأنه لا معنى للشرط في قوله تعالى: {فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ} ٢٦: ٢٠».

وفي شرح جمع الجوامع للمحلي ١: ٣٣٦، والمراد بالجزاء ما يكون جزاء الشرط».

وفسر الجزاء أحمد بن فارس بأنه من المجازاة قال في كتابه الصاحبي ص ١١٣: «(إذن) مجازاة على فعل، يقول: أنا أقوم، فتقول: إذن أقوم معك» وكذلك قال الزمخشري في المفصل ٢: ٢١٦: «و (إذن) جواب وجزاء. يقول الرجل: أنا آتيك، فتقول: إذن أكرمك، فهذا الكلام قد أجبته به، وصيرت إكرامك جزاء له على إتيانه».

وفي ابن يعيش ٩: ١٣: «فقولك: إذن أكرمك جواب لقوله وجزاء لفعل الإتيان» وانظر ٧: ١٦.

وفي جواهر الأدب للإربلي ص ١٦٩: «وضعت (إذن) لتكون جزاء للفعل وجوابًا لكلام دال عليه».

وفي شرح التصريح ٢: ٢٣٤: «والمراد بكونها للجزاء أن يكون مضمون الكلام الذي هي فيه جزاء لمضمون كلام آخر».


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?