الجمل ٣: ٢٦٩.
٤٥ - إن تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم مسلمون ٣٠: ٥٣.
الجمل ٣: ٣٩٧.
٤٦ - أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون ٣٢: ١٨.
في البحر ٧: ٢٠٣: «الجمع في (لا يستوون) والتقسيم بعده حمل على معنى (من). وقيل: (لا يستوون) لاثنين، وهو المؤمن والفاسق، والتثنية جمع».
الجمل ٣: ٤١٥، القرطبي ٦: ٥١٨٨.
٤٧ - ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقنا كريما ... ٣٣: ٣١.
قرئ في السبع (ويعمل) بالياء حملا على اللفظ. الإتحاف: ٣٥٥، البحر ٧: ٢٢٨، العكبري ٢: ١٠٠.
٤٨ - والذي جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون ٣٩: ٣٣.
في الجمل ٣: ٦٠٩: «روعى معنى الذي في الضمائر الثلاثة».
وفي البحر ٧: ٤٢٨: «(والذي) جنس كأنه قال: والفريق الذي جاء بالصدق. . .».
٤٩ - ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ٤٢: ٤١.
البحر ٧: ٥٢٣.
٥٠ - ومن أضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له إلى يوم القيامة وهم عن دعائهم غافلون ... ٤٦: ٥.
البحر ٨: ٥٥ - ٥٦.
٥١ - أفمن كان على بينة من ربه كمن زين له سوء عمله واتبعوا أهواءهم ٤٧: ١٤.
البحر ٨: ٧٨.
٥٢ - ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل كي لا يكون دولة بين الأغنياء منكم ٥٩: ٧.