١٦ - والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى وما خلق الذكر والأنثى ٩٢: ١ - ٣.
جواب القسم: {إن سعيكم لشتى} ٩٢: ٤. الجمل ٦: ٥٣٦.
١٧ - والعاديات ضبحا فالموريات قدحا فالمغيرات صبحا ١٠٠: ١ - ٣.
جواب القسم {إن الإنسان لربه لكنود} ١٠٠: ٦. البحر ٨: ٥٠٤.
١٨ - والعصر إن الإنسان لفي خسر ١٠٣: ١ - ٢.
الجواب (إن الإنسان لفي خسر). البيان ٢: ٥٣٣.
١٩ - والضحى والليل إذا سجى ما ودعك ربك وما قلى ٩٣: ١ - ٣.
جواب القسم (ما ودعك ربك). البيان ٢: ٥١٩.
وفي المغني ٢: ١٣٨: «قيل في نحو (والضحى والليل) إن الواو الثانية تحتمل العاطفة والقسمية. والصواب الأول وإلا لاحتاج كل إلى الجواب».
٢٠ - قالوا لن نؤثرك على ما جاءنا من البينات والذي فطرنا ٢٠: ٧٢.
قيل: إن الواو للقسم، فعلى هذا دليل الجواب المحذوف جملة النفي السابقة، ويجب أن يقدر: والذي فطرنا لا نؤثرك؛ لأن القسم لا يجاب بلن إلا في الضرورة. البيان ٢: ١٤٨ - ١٤٩، البحر ٦: ٢٦٢، المغني ٢: ١٦٢.