في الكشاف ٢: ٢٢٦: «فإن قلت: أين جواب (لما)؟
قلت: محذوف، كما حذف في قوله: {فلما ذهبوا به وأجمعوا} ١٢: ١٥». البحر: ٢٤٥. وقيل: الجواب (وجاءته) والواو زائدة. الأشباه والنظائر ٤: ١٣.
٧ - إن الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام ٢٢: ٢٥
في البحر ٦: ٣٦٢: «خير (إن) محذوف. . . وقيل: الواو في (ويصدون) زائدة، وهو خبر (إن). . . قال ابن عطية: وهذا مفسد للمعنى المقصود.
ولا يجيز البصريون زيادة الواو. وإنما هو قول كوفى مرغوب عنه». الأشباه ٤: ١٣.
٨ - وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون ٢: ٥٣.
(والفرقان) من عطف الصفات، أو الواو زائدة عند الكسائي وهو ضعيف، البحر ١: ٢٠٢.
٩ - فلما جاء أمرنا نجينا صالحا والذين آمنوا معه برحمة منا ومن خزي يومئذ ١١: ٦٦.
في البحر ٥: ٢٤٠: «وقيل: الواو زائدة في (ومن) أي من خزي يومئذ، فيتعلق (من) بنجينا. وهذا لا يجوز عند البصريين، لأن الواو لا تزاد عندهم». بل تتعلق (من) بمحذوف، أي ونجيناهم من خزي يومئذ. الجمل ٢: ٤٠٢.
١٠ - وانظر إلى حمارك ولنجعلك آية للناس ٢: ٢٥٩.
في البحر ٢: ٢٩٣ (ولنجعلك) قيل: الواو مقحمة، أي لنجعلك آية.
وقيل: تتعلق اللام بفعل محذوف تقديره: أي أريناك ذلك لتعلم قدرتنا ولنجعلك آية للناس. العكبري ١: ٦١، الجمل ١: ٢١٣.
١١ - وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به ٣: ١٢٦.
قال بعضهم: الواو زائدة في (ولتطمئن). البحر ٣: ٥٢.
١٢ - وكذلك نرى إبراهيم ملكوت السموات والأرض وليكون من الموقنين ٦: ٧٥.