٣ - واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر ... ٥٤: ٣.
في النشر ٢: ٣٨٠: «واختلفوا في (مستقر) فقرأ أبو جعفر بخفض الراء، وقرأ الباقون برفعها».
في الكشاف ٤: ٤٤: «وعن أبي جعفر (مستقر) بكسر القاف والراء عطفًا على الساعة، أي اقتربت الساعة، واقترب كل أمر مستقر».
في البحر ٨: ١٧٤: «وخرجها الزمخشري على أن يكون (وكل) عطفًا على الساعة. . . وهذا بعيد لطول الفصل بجمل ثلاث، وبعيد أن يوجد مثل هذا التركيب في كلام العرب». العكبري ٢: ١٣١.
٤ - ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا ٢: ٢٨٦
(لا تحمل علينا إصرًا) معطوف على (لا تؤاخذنا) وتوسيط النداء بين المتعاطفين لإظهار مزيد الضراعة والالتجاء إلى الرب الكريم. الجمل ١: ٢٣٩.
٥ - ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل ٣: ٤٨.
في البحر ٢: ٤٦٣: «(ويعلمه) هو معطوف على الجملة المقولة. وقال أبو علي وجوز الزمخشري وغيره: عطف (ويعلمه) على (ويبشرك) وهذا بعيد جدًا لطول الفصل بين المعطوف والمعطوف عليه». الكشاف ١: ١٩٠، العكبري ١: ٧٦، الجمل ١: ٢٧٣.
٦ - وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة ... ٢٤: ٥٦.
في البحر ٦: ٤٧٠: «قال الزمخشري: (وأقيموا) معطوف على {أطيعوا الله} وليس ببعيد أن يقع بني المعطوف والمعطوف عليه فاصل، وإن طال لأن حق المعطوف أن يكون غير المعطوف عليه». الكشاف ٣: ٨٢.
(أطيعوا الله) رقم ٥٤ واكتفى أبو حيان بذكر كلام الزمخشري هنا من غير أن يتبعه بنقد، وفي الجمل ٣: ٢٣٧، «عطف على مقدر يقتضيه المقام».
٧ - منيبين إليه واتقوه وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين ٣٠: ٣١
(وأقيموا ولا تكونوا) معطوفين على ناصب (فطرة الله) المحذوف. البحر ٧: ١٧١، الكشاف ٣: ٢٠٤، جمل كثيرة فاصلة بينهما. الجمل ٣: ٣٨٩.