تريحون
ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون ... ١٦: ٦.
المفعول محذوف، أي إبلكم. في معاني القرآن: ٩٦: «أي حين تريحون إبلكم: تردونها بين الرعى ومباركها، يقال لها المراح».
وفي البحر ٥: ٤٧٥: «أراح الماشية: ردها بالعشى من المرعى وسرحها لازم ومتعد».
١ - وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا ٢: ٢٦ = ٢٠.
أرادني. أرادوا = ٦. أردت = ٢. أردتم = ٤. أردنا = ٥.
٢ - إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك ... ٥: ٢٩ - ٧.
يريد = ٤١ ....
الفعل أراد متعد وحذف المفعول في بعض الآيات.
حذف المفعول، وهو ضمير منصوب عائد على اسم الموصول في قوله تعالى: {وإنك لتعلم ما نريد} ١١: ٧٩ {ولكن الله يفعل ما يريد} ٢: ٢٥٣ {إن الله يحكم ما يريد} ٥: ١ وحذف المفعول في قوله تعالى {ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم} ٢٢: ٢٥.
في الكشاف ٣: ١٥١: «مفعول (يرد) متروك، ليتناول كل متناول، كأنه قال: ومن يرد فيه مراد إما عادلا عن القصد ظالمًا».
وفي البحر ٦: ٣٦٣: «قال أبو عبيدة: مفعول يرد هو بإلحاد، والباء زائدة ... وكذلك قال الفراء. معاني القرآن ٣: ١٤٧.
وقال ابن عطية: يجوز أن يكون التقدير: ومن يرد فيه الناس بإلحاد ...».
وهذه الآيات: {بل يريد الإنسان ليفجر أمامه} ٧٥: ٥.