٦ - سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب ... ٨: ١٢.
٧ - ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ... ٢: ١٩٥.
الفعل متعد وقد حذف المفعول في بعض الآيات للعلم به.
{فينسخ الله ما يلقى الشيطان} {ليجعل ما يلقى الشيطان فتنة} هو ضمير منصوب عائد على اسم الموصول {يا موسى إما أن تلقي} أي ما عندك {ألقى الشيطان في أمنيته} أي شيئًا {فلما ألقوا} أي ما عندهم، قال بل ألقوا، أي ما عندكم.
{ولا تلقوا بأيديكم} الباء زائدة، أو المفعول محذوف، أي أنفسكم. الكشاف ١: ٢٣٧، العكبري ١/ ٤٧. البحر ٢/ ٧١.
{تلقون إليهم بالمودة} ٦٠/ ١ الباء إما زائدة مؤكدة للتعدي مثلها في {ولا تلقوا بأيديكم} وإما ثابتة، على أن مفعول {تلقون} محذوف، معناه: تلقون إليهم أخبار رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم بسبب المودة التي بينكم وبينهم. الكشاف ٤: ٥١٢.
ألهاكم
أ- ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر ... ١٠٢: ١.
ب- لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ٩٣: ٩.
تلهيهم ... يلهيهم.
في المفردات: «يقال: ألهاه كذا: أي شغله عما هو أهم إليه ... ليس هذا نهيا عن التجارة وكراهية لها، بل هو نهي عن التهافت فيها، والاشتغال عن الصلوات والعبادة بها».
ألنا
وألنا له الحديد ... ٣٤: ١٠.