٣ - {وإذ نادى ربك موسى أن ائت القوم الظالمين* قوم فرعون ألا يتقون} ٢٦: ١٠ - ١١. في البحر ٧: ٧: «الظاهر أن (ألا) للعرض المضمن الحض على التقوى وقول من قال إنها للتنبيه لا يصح، وكذلك قول الزمخشري: إنها للنفي دخلت عليها همزة الإنكار». الكشاف ٣: ١٠٨.
٤ - {إذ قال لهم أخوهم نوع ألا تتقون} ٢٦: ١٠٦.
٥ - {إذ قال لهم أخوهم هود ألا تتقون} ٢٦: ١٢٤.
٦ - {إذ قال لهم أخوهم لوط ألا تتقون} ٢٦: ١٦١.
٧ - {إذ قال لهم أخوهم صالح ألا تتقون} ٢٦: ١٤٢.
٨ - {إذ قال لهم شعيب ألا تتقون} ٢٦: ١٧٧.
٩ - {إذ قال لهم شعيب ألا تتقون} ٣٧: ١٢٤.
١٠ - {قال لمن حوله ألا تستمعون} ٢٦: ٢٥. في البحر ٧: ١٣: «أي ألا تصغون إلى هذه المقالة إغراء به وتعجبا، إذ كانت عقيدتهم أن فرعون ربهم ومعبودهم».
* * *
٣ - (ألا) تحتمل أن تكون أداة عرض وتحضيض وأن تكون الهمزة للإنكار. و (لا) نافية في قوله تعالى:
١ - {فراغ إلى آلهتهم فقال ألا تأكلون} ٣٧: ٩١. في البحر ٧: ٣٣٦: «عرض الأكل عليها، واستفهامها عن النطق هو على سبيل الهزء، لكونها منحطة عن رتبة عابديها، إذ هم يأكلون وينطقون».
٢ - {فقربه إليهم قال ألا تأكلون} ٥١: ٢٧.
في البحر ٨: ١٣٩: «وفيه العرض على الأكل، فإن في ذلك تأنيسا للآكل بخلاف من قدم طعام ولم يحث عليه .. قيل: الهمزة في (ألا) للإنكار، وكأنه ثم محذوف تقديره: فامتنعوا من الأكل، فأنكر عليهم ترك الأكل فقال: ألا تأكلون».