وفي الكشاف ٤: ٦٤٨: «وبسطت له الجاه العريض الرياسة في قومه».
وفي البحر ٨: ٣٧٣: «أي وطأت وهيأت» وبسطت له بساطا، حتى أقام ببلدته مطمئنا يرجع إلى رأيه. وقال ابن عباس: وسعت له ما بين اليمن والشام.
مهل
فمهل الكافرين أمهلهم رويدا ... ٨٦: ١٧.
ومهلهم.
في المفردات: «وقد مهلته: إذا قلت له مهلا. وأمهلته: رفقت به».
وفي الكشاف ٤: ٧٣٧: «{فمهل الكافرين} يعني: لا تدع بهلاكهم، ولا تستعجل به».
وفي البحر ٨: ٤٥٦: «أي انتظر عقوبتهم، ولا تستعجل ذلك، ثم أكده فقال: {أمهلهم رويدا}».
وفي البحر ٤: ١٥٠: «جمع بين التعدية بالهمزة والتعدية بالتضعيف في قوله {فمهل الكافرين أمهلهم}».
نجى
١ - فلما نجاكم إلى البر أعرضتم ... ١٧: ٦٧.
نجانا = ٢. نجاهم = ٢. نجينا = ٥. نجيناه = ٨.
٢ - ثم ننجي رسلنا ... ١٠: ١٠٣.
= ٢. ننجيك. ينجيكم = ٢. ينجي.
٣ - ونجنا برحمتك ... ١٠: ٨٦.
في المفردات: «أصل النجاء: الانفصال من الشيء، ومنه نجا فلان من فلان، وأنجيته ونجيته». نجيته: تركته بنجوة.