وفي البحر ٢: ١٠٩: {زين للذين كفروا الحياة الدنيا} الزينة. مما يتحسن به ويتجمل. و (فعل) من الزينة بمعنى المجرد، والتضعيف فيه ليس للتعدية وكونه بمعنى المجرد هو أحد المعاني التي جاء لها (فعل) كقولهم: قدر الله وقدر، وميز وماز، وبشر وبشرى.
قدر
١ - وبارك فيها وقدر فيها أقواتها ... ٤١: ١٠.
= ٥. قدرنا = ٣. قدره = ٣.
٢ - والله يقدر الليل والنهار ... ٧٣: ٢٠.
٣ - وقدر في السرد ... ٣٤: ١١.
في المفردات: «القدر والتقدير: تبيين كمية الشيء. يقال: قدرته وقدرته. وقدره، بالتشديد: أعطاه القدرة».
وفي البحر ٢: ١٠٩: «وكون (فعل) بمعنى المجرد هو أحد المعاني التي جاءت لها (فعل) كقولهم: قدر الله وقدر، وميز وماز، وبشر وبشر».
وفي العكبري ٢: ١٣: «(وقدره منازل) أي وقدر له، فحذف حرف الجر، وقيل: التقدير: قدره ذا منازل. و (قدر) على هذا متعدية إلى مفعولين لأن معناها: جعل وصير، ويجوز أن يكون متعديا إلى واحد، بمعنى: خلق، ومنازل حال، أي متنقلاً».
وفي البحر ٥: ١٢٥: «(وقدره منازل) أي مسيرة منازل، أو قدره ذا منازل، أو قدر له منازل، فحذف وأوصل الفعل، فانتصب بحسب هذه التقادير على الظرف أو الحال أو التمييز».
(فعل) لازم (للتكثير)
١ - فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين ٧: ٤٤.
= ٢