في البحر ٨: ٢٨٤: «وقرأ ابن مقسم {يعظم} بالياء والتشديد. مضارع عظم».
أعلم، علم
وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة ٢: ١٠٢.
في ابن خالويه: ٨: «{يعلمان} طلحة بن مصرف».
وفي البحر ١: ٣٣٠: «قرأ الجمهور بالتشديد من (علم) على بابها من التعليم.
وقالت طائفة: هو هنا بمعنى: يعلمان، التضعيف والهمزة بمعنى واحد، فهو من باب الإعلام، ويؤيده قراءة طلحة: {وما يعلمان} من أعلم».
أغرق، غرق
أخرقتها لتغرق أهلها ... ١٨: ٧١.
انظر ص ١١٦ - ١١٧.
أغمض، غمض
ولستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه ... ٢: ٢٦٧.
في المحتسب ١: ١٣٩ - ١٤٠: «ومن ذلك قراءة الزهري: {إلا أن تغمضوا} بفتح التاء من غمض وروى أيضا: {تغمضوا} مشدد الميم.
وقرأ قتادة: {إلا أن تغمضوا فيه} بضم التاء وفتح الميم.
قال أبو الفتح: أما قراءة العامة، وهي {إلا أن تغمضوا فيه} فوجهها أن تأتوا غامضا من الأمر.