في ابن خالويه: ٤٧ - ٤٨: «{فمرت} بالتخفيف، يحيى بن معمر {فمارت به} ابن أبي عمار {فاستمرت به} ابن عباس ...».
استبرق
١ - ويلبسون ثيابا خضرا من سندس وإستبرق ١٨: ٤١.
٢ - يلبسون من سندس وإستبرق متقابلين ... ٤٤: ٥٣.
٣ - بطائنها من إستبرق ... ٥٥: ٥٤.
٤ - عاليهم ثياب سندس خضر وإستبرق ٧٦: ٢١.
في المحتسب ٢: ٢٩: «ومن ذلك قراءة ابن محيصن: {من سندس وإستبرق} بوصل الألف».
قال أبو الفتح: هذا عندنا سهو، أو كالسهو، وسنذكره في سورة الرحمن.
وفي المحتسب ٢: ٣٠٤ - ٣٠٥: «ومن ذلك قراءة ابن محيصن: {من إستبرق} بالوصل.
قال أبو الفتح: هذه صورة الفعل البتة. بمنزلة استخرج، وكذلك سمي بالفعل وفيه ضمير الفاعل. وهذا إنما طريقة في الأعلام، كتأبط شرًا، وذرى حبًا، وشاب قرناها.
وليس الإستبراق علما يسمى بالجملة ... ولست أدفع أن تكون قراءة ابن محيصن بهذا لأنه توهم فعلا، إذ كان على وزنه، فتركه مفتوحا على حاله كما توهم الآخر أن ملك الموت من معنى الملك، حتى قال:
فما لك موت بالقضاء دهاني
فبنى منه صورة (فاعل) من معنى الملك وهذا أسبق ما فيه إلى».
في البحر ٦: ١٢٢: «قرأ ابن محيصن: {واستبرق} بوصل الألف، وفتح