(ج) {وما قدروا الله حق قدره} ٦: ٩١. =٣.
(د) {إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم} ٥: ٣٤. =٢.
(هـ) {الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر} ١٣: ٢٦. =١٢، يقدرون= ٣.
في المفردات: «القدرة إذا وصف بها الإنسان فاسم لهيئة له بها يتمكن من فعل شيء ما، وإذا وصف بها الله تعالى فهي نفي العجز عنه ... والقدير: هو الفاعل لما يشاء على قدر ما تقتضى الحكمة، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه، ولذلك لا يصح أن يوصف بها إلا الله تعال .. والقدر والتقدير: تبين كمية الشيء ... وقدرت عليه الشيء: ضيقته، كأنما جعله يقدر .. {فظن أن لن نقدر عليه} أي نضيق عليه».
٥٢ - {وقذف في قلوبهم الرعب} ٣٣: ٢٦. =٢ ن فقذفناها.
(ب) {بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه} ٢١: ١٨. يقذف، يقذفون.
(ج) {أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم} ٢٠: ٣٩.
في المفردات: «القذف: الرمي البعيد: ولاعتبار البعد فيه قيل: منزل قذف وقذيف، {فاقذفيه في اليم} أي اطرحيه فيه».
٥٣ - {نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا} ٤٣: ٣٢.
(ب) {أهم يقسمون رحمة ربك} ٤٣: ٣٢.
في المفردات: «القسم: إفراز النصيب، يقال: قسمت كذا قسما وقسمته الميراث والغنيمة: تفريقها على أربابها».