٣ - وخر موسى صعقا ... ٧: ١٤٣.
= ٥. وخروا = ٣.
ب- وتخر الجبال هدا ... ٧٥: ٧٣.
يخروا. يخرون = ٢.
في المفردات: «معنى خر: سقط سقوطا يسمع منه خرير. والخرير: يقال لصوت الماء والريح وغير ذلك مما يسقط من علو. وقوله تعالى {خروا له سجدا} فاستعمال الخر تنبيه على اجتماع أمرين: السقوط وحصول الصوت منهم من التسبيح».
٤ - فنتبع آياتك من قبل أن نذل ونخزى ... ٢٠: ١٣٤.
في المفردات: «الذل: ما كان عن قهر. يقال: ذل يذل ذلا».
٥ - فأقبلوا إليه يزفون ... ٣٧: ٩٤.
أي يسرعون.
وفي الكشاف ٤: ٥٠: «أي يسرعون من زفيف النعام ويزفون من أزف: إذا دخل في الزفيف أو من أزفه. إذا حمله على الزفيف أي يزف بعضهم بعضا».
٦ - فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم ٢: ٢٠٩.
ب- فتنزل قدم بعد ثبوتها ... ١٦: ٩٤.
في المفردات: «الزلة في الأصل: استرسال الرجل من غير قصد. يقال: زلت الرجل تزل ... وقيل: للذنب من غير قصد: زلت تشبيها بزلة الرجل».
٧ - ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون ٤٣: ٥٧.
في الكشاف ٤: ٢٦٠: «{يصدون} ترتفع لهم جلبة وضجيج فرحا وجذلا وضحكا بما سمعوا ... وأما من قرأ {يصدون} بالضم فمن الصدود».