وفي البحر ٨: ٢٥: «قرأ ... بضم الصاد أي يعرضون عن الحق من أجل ضرب المثل ... وقرأ باقي السبعة بكسرها أي يصيحون وترتفع لهم جلبة بضرب المثل.
وروى ضم الصاد عن على وأنكرها ابن عباس ولا يكون إنكاره إلا قبل بلوغه تواترها. وقال الكسائي والفراء: وهما لغتان مثل يعرشون ويعرشون».
معاني القرآن ٤: ٣٦ - ٣٧.
٨ - ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل ٢: ١٠٨.
= ٢٦. ضللت = ٢. ضلوا = ١٢.
ب- قل إن ضللت فإنما أضل على نفسي ٣٤: ٥٠.
يضل = ٦. تضلوا = ٢.
في المفردات: «الضلال: العدول عن الطريق المستقيم ويضاده الهداية ويقال الضلال لكل عدول عن المنهج عما كان أو سهوا. يسيرًا كان أو قليلاً ...
وإذا كان الضلال ترك الطريق المستقيم عمدا كان أو سهوا قليلا كان أو كثيرا صح أن يستعمل لفظ الضلال ممن يكون منه خطاما. ولذلك نسب الضلال إلى الأنبياء وإلى الكفار وإن كان بين الضلالين بون شاسع ...».
٩ - فرت من قسورة ... ٧٤: ٥١.
ففررت. ففرتم.
ب- قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ٦٢: ٨.
يفر.
ج- ففروا إلى الله ... ٥١: ٥٠.