ب- ولئن متم أو قتلتم لإلى الله تحشرون ٣: ١٥٨.
١ - يا ليتني مت قبل هذا ... ١٩: ٢٣.
ب- أئذا ما مت لسوف أخرج حيا ... ١٩: ٦٦.
ج- أفئن مت فهم الخالدون ... ٢١: ٣٤.
د- أيعدكم أنكم إذا متم وكنتم ترابا وعظاما أنكم مخرجون ٢٣: ٣٥.
هـ- أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما ٢٣، ٨٢، ٣٧: ١٦، ٥٤: ٣، ٥٦: ٤٧.
في النشر ٢: ٢٤٢ - ٢٤٣: «واختلفوا في (متم، متنا، مت) حيث وقع: فقرأ نافع وحمزة والكسائي وخلف بكسر الميم في ذلك كله. ووافقهم حفص على الكسر إلا في موضعين من هذه السورة (آل عمران).
وقرأ الباقون بضم الميم في الجميع وكذلك حفص في موضعي هذه السورة». الإتحاف ١٨١.
وفي البحر ٣: ٩٦: «الضم أقيس وأشهر والكسر مستعمل كثيرا وهو شاذ في القياس. جعله المازني من فعل يفعل مثل دمت تدوم، وفضلت تفضل، وكذا أبو علي فحكما عليه بالشذوذ.
وقد نقل غيرهما فيه لغتين:
إحداهما: فعل يفعل، فتقول مات يموت.
والأخرى: فعل يفعل نحو: مات يمات فعلى هذا ليس بشاذ مثل خاف يخاف.
لغة الحجاز (يتم) وسفلى مضر يقولون (متم).
وانظر النشر ٢: ٣١٨.
الإتحاف ٢٩٨، ٣٠٠، ٣١٨، ٣٦٨.
غيث النفع ١٦١، ١٦٢، ١٧٧، ٢١٥، ٢٤٤، ٢٥٤.
جعل سيبويه مت تموت من تداخل اللغات قال في ٢: ٢٢٧: وذلك فضل يفضل، ومت تموت، وفضل يفضل، ومت تموت أقيس».