الغين».
٦ - تبت يدا أبي لهب ... ١١١: ١.
في النشر ٢: ٤٠٤: «واختلفوا في {أبي لهب} فقرأ ابن كثير بإسكان الهاء، وقرأ الباقون بفتحها، واتفقوا على فتح الهاء من (ذات لهب) ومن (لا يغني من اللهب) لتناسب الفواصل».
وفي الكشاف ٤: ٨١٤: «قرئ: {أبي لهب} بالسكون، وهو من تغيير الأعلام».
الإتحاف ٤٤٥: «لغتان كالنهر والنهر، والفتح أكثر استعمالا».
غيث النفع ٢٩٩، الشاطبية ٢٩٨.
وفي البحر ٨: ٥٢٥: «وقرأ ابن محيصن وابن كثير: {أبي لهب} بسكون الهاء وفتحها باقي السبعة، ولم يختلفوا في: (ذات لهب) لأنها فاصلة والسكون يزيلها على حسن الفاصلة».
٧ - فجزاء مثل ما قتل من النعم ... ٥: ٩٥
في ابن خالويه ٣٥: «{النعم} بسكون العين، الحسن».
الكشاف ١: ٦٧٩: «استثقل الحركة على حرف الحلق، فسكنه».
وفي البحر ٤: ١٩: «قرأ الحسن {من النعم} سكن العين تخفيفًا؛ كما قالوا: الشعر. وقال ابن عطية: هي لغة».
٨ - حملته أمه وهنا على وهن ... ٣١: ١٤.
في ابن خالويه ١١٦ - ١١٧: «بفتح الهاء فيهما أحمد بن موسى عن أبي عمرو وعيسى».
وفي البحر ٧: ١٨٧: «وقرأ عيسى الثقفي وأبو عمرو في رواية: {وهنا على وهن} بفتح الهاء فيهما، فاحتمل أن يكون كالشعر والشعر، واحتمل أن يكون