وقال الأخفش: إن جعلنا ألفهما أصلية فيأجوج يفعول مأجوج: مفعول كأنه من أجيج النار.
ومن لم يهمزهما جعلها زائدة «وقال أبو الحسن على بن الصمد السخاوي أحد شيوخنا: الظاهر أنه عربي وأصله الهمز».
وفي الإتحاف ٢٩٥: «قرأ {يأجوج} و {مأجوج} هنا والأنبياء بهمزة ساكنة فيهما عاصم، لغة بني أسد. والباقون بألف خالصة بلا همز.
وهما ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة أو التأنيث لأنهما اسما قبيلة، على أنهما، عربيان».
١٥ - ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب ٢: ١٣٢.
في البحر ١: ٣٩٧: «يعقوب: اسم أعجمي ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة. ويعقوب: عربي وهو ذكر القبح، ومن زعم أن العلم عربي فقوله فاسد».
١٦ - وجبريل وميكال ... ٢: ٩٨.
في النشر ٢: ٢١٩: «قرأ البصريان وحفص {ميكال} بلا همز ولا ياء بعدها.
وقرأ المدنيان بهمزة من غير ياء، وبهمزة بعدها ياء قرأ الباقون».
الإتحاف ١٤٤، غيث النفع ٤٢، ٢٦٢، الشاطبية ١٥٢، الإتحاف ٤١٩، النشر ٢: ٣٨٨، البحر ١: ٣١٨، قراءات.