وقرأ طلحة: وكسوتهن بضم الكاف، وهما لغتان ... البحر ٢: ٢١٤.
٢٢ - مَا سَمِعْنَا بِهَاذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ ... (٣٨: ٧)
الملة: الدين من السجستاني.
٢٣ - فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ ... (١١: ١٧)
(ب) فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِّمَّا يَعْبُدُ هَاؤُلَاءِ (١١: ١٠٩)
(جـ) وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ (٢٢: ٥٥)
(د) فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ ... (٣٢: ٢٣)
(هـ) أَلَا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَاءِ رَبِّهِمْ (٤١: ٥٤)
في المفردات: " المرية: التردد في الأمر، وهو أخص من الشك ".
وفي الكشاف ٢: ٢٦٣: " قرئ (مرية) بالضم، وهما الشك".
المرية: الشك. السجستاني.
٢٤ - وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً (٤: ٤)
في الكشاف ١: ٤٩٨: " من نحله كذا، إذا أعطاه، ووهبه له عن طيبة نفس.
وانتصابها على المصدر؛ لأن النحلة والإيتاء بمعنى الإعطاء ".
وفي البحر ٣: ١٥٢. النحلة العطية عن طيب نفس. .
قيل: النحلة. ... الفريضة/١٦٦.
انظر معاني القرآن للزجاج ٢: ٨.
٢٥ - يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ (٣: ١٧١)
(ب) فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ (٣: ١٧٤)
(جـ) ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا (٨: ٥٣)
(د) وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ (١٦: ٥٣)
(هـ) وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ (٢٦: ٢٢)
(و) ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِّنْهُ نَسِيَ (٣٩: ٨)
(ز) ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ (٣٩: ٤٩)
(ح) فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً (٤٩: ٨)