الاجتماع. . . ويقرأ بفتح الميم بمعنى الفاعل، أي يوم المكان الجامع مثل رجل ضحكة: كثير الضحك».
لم يقرأ بفتح الميم. البحر ٨: ٢٦٧.
قراءة (فُعْلة)
١ - ألا إنها قربة لهم ... ٩: ٩٩
قرأ (قربة) بضم الراء ورش. والباقون بسكونها.
الإتحاف ١٤٤، النشر ٢: ٢٨٠.
وفي البحر ٥: ٩١: هما لغتان.
المصدر على (فَعُلة)
وقد خلت من قبلهم المثلات ١٣: ٦
في الكشاف ٢: ٣٥٠: «أي عقوبات أمثالهم. والمثلة: العقوبة بوزن سمرة».
وفي البحر ٥: ٣٦٦: «المثلات: قال ابن عباس: العقوبات المستأصلات وقال السدي: النقمات. . . وقال قتادة: وقائع الله الفاضحة كمسخ القردة والخنازير. قرأ الأعمش بفتحهما؛ وقرأ عيسى وأبو بكر بضمهما، وابن وثاب بضم وسكون الثاء، وابن مصرف بفتح الميم وسكون الثاء».
وفي البصائر ٤: ٤٨٣: «المثلة: نقمة تنزل بالإنسان، فيجعل مثالاً يرتدع به غيره، وذلك كالنكال».
وفي المحتسب ١: ٣٥٣ - ٣٥٥: «ومن ذلك قراءة عيسى الثقفي وطلحة بن سليمان: (المثلات) وقرأ (المثلات) يحيى بن وثاب. وقراءة الناس (المثلات) قال أبو الفتح: روينا عن أبي حاتم قال: روى زائدة عن الأعمش عن يحيى (المثلات) بالفتح والإسكان. وربما ثقل الأعمش يقول: (المثلات).
وأصل هذا كله (المثلات) بفتح الميم وضم الثاء. . . من قرأ: (المثلات) بضم الميم وسكون الثاء احتمل عندنا أمرين: أحدهما أ، يكون أراد المثلات؛