والحِضارة. البصريون يقولون: بفتح الراء مع الهاء، وبكسرها دون الهاء، والكوفيون يعكسون ذلك.
البحر ٢١٣:٢، ابن خالويه ١٤، ٢٥.
وفي معاني القرآن ١٤٩:١: (وزعم الكسائي أن من العرب من يقول. . . . الرضاعة، فإن كانت فهي بمنزلة الوكالة والدلالة).
(ب) وأخواتكم من الرضاعة ٢٣:٤
قرأ أبو حيوة (الرضاعة) بكسر الراء. البحر ٢١١
٥ - ربنا غلبت علينا شقوتنا ١٠٦:٢٣
قرأ قتادة والحسن في رواية: (شقاوتنا) بكسر الشين. البحر ٤٢٢:٦ - ٤٢٣
المصدر على (فُعَال)
١ - فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ١٥٨:٢
=٢٥.
في المفردات: (سمي الإثم المائل بالإنسان عن الحق جناحًا، ثم سمى كل إثم جناحًا).
وفي معاني الزجاج ٢١٨:١: (والجناح: أخذ من جنح، إذا مال).
وفي البصائر ٤٠٠:٢: (استعمل بمعنى الحرج وبمعنى الإثم)
٢ - فجعلهم جذاذًا إلا كبيرًا لهم ٥٨:١٢
في سيبويه ٢١٧:٢: (ونظير هذا فيما تقاربت معانيه قولهم: جعلته رفاتًا وجذاذًا، ومثله الحطام والقصاص والفتات، فجاء هذا على مثال واحد حين تقاربت عانيه).
وفي البحر ٣٢٢:٦: (قرأ الجمهور: (جذاذًا) بضم الجيم، والكسائي وابن محيصن بكسرها، وابن عباس وأبو السمال بفتحها، وهي لغات أجودها الضم كالحطام والرفات وقال اليزيدي: جُذاذ بالضم جمع جذاذة، كزجاج وزجاجة وقيل بالكسر جمع جذيذ ككريم وكرام وقيل: بالفتح مصدر كالحصاد بمعنى المحصود.