التوكيد بقوله (عين اليقين) نفيًا لتوهم المجاز في الرؤية الأول).
المصدر على (فَعِيلة)
١ - قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة ١٠٨:١٢
(ب) بل الإنسان على نفسه بصيرة ١٤:٧٥
في الكشاف ٣٤٦:٢: (أي أدعو إلى دينه مع حجة واضحة غير عمياء).
وفي البحر ٣٥٣:٥: (معنى بصيرة: حجة واضحة، وبرهان متيقن).
وفي معاني القرآن ٢١١:٣: (على الإنسان من نفسه رقباء يشهدون عليه بعمله: اليدان والرجلان والعينان).
وفي الكشاف ١٩١:٤: (على نفسه بصيرة: حجة بينة وصفت بالبصارة على سبيل المجاز، كما وصفت الآيات بالأبصار {فلما جاءتهم آياتنا مبصرة}
١٣:٢٧
وفي العكبري ١٤٥:٢: (وفي التأنيث وجهان: أحدهما: هي داخلة للمبالغة، أي بصير على نفسه.
والثاني: هو على المعنى، أي هو حجة بصيرة على نفسه. . . وقيل: بصيرة هنا مصدر والتقدير: ذو بصيرة).
وفي البحر ٣٨٦:٨: (بصيرة: خبر عن الإنسان، أي شاهد، قاله قتادة، والهاء المبالغة.
وقال الأخفش: هو كقولك: فلان عبرة وحجة، وقيل: أنث لأنه أراد جوارحه أي جوارحه على نفسه بصيرة).
وقال قتيبة ٢٢٣: (على بصيرة): أي على يقين).
وقال في ٥٠٠: (على نفسه بصيرة) أي شهيد عليها بعملها بعده).
٢ - إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى
٢:٢٤٨