إصابة خاصة، وهي حال من الفاعل المستكن في (لاتصيبن) وتحتمل أن تكون حالاً من الذين ظلموا أي مخصوصين بها بل تعمهم وغيرهم).
٥ - قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت ٩٤:٢
خالصة: مصدر كالعاقبة والعافية الجمل ٨١:١
(ب) إنا أخلصناهم بخالصةٍ ذكرى الدار ٤٦:٣٨
خالصة: تحتمل وهو الأظهر أن تكون اسم فاعل. . وتحتمل أن تكون مصدرًا كالعاقبة، فيكون قد حذف منه الفاعل، أي أخلصناهم بأن أخلصوا ذكرى الدار فيكون (ذكرى) مفعولاً. البحر ٤٠٢:٧، العكبري ١١٠:٢.
٦ - ولا تزال تطلع على خائنةٍ منهم ١٣:٥
(ب) يعلم خائنة الأعين ١٩:٤٠
في المفردات: (وقيل: خائنة موضوعة موضع المصدر، نحو: قم قائمًا).
٦ - يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة ٥٢:٥
(ب) عليهم دائرة السوء ٨٩:٩، ٦:٤٨
في البحر ٩١:٥: (يجوز أن تكون الدائرة مصدرًا كالعاقبة، ويجوز أن تكون صفة). الجمل ١٥٦:٤
٧ - يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة ٦:٧٩
في الكشاف ٢١٢:٤: (الراجفة: الواقعة التي ترجف عندها الأرض والجبال، وهي النفخة الأولى. الرادفة: التي تتبع الأولى، وهي النفخة الثانية، ويجوز أن تكون الرادفة القيامة). البحر ٤٢٠:٨
٨ - قل كل يعمل على شاكلته ٨٤:١٧
في المفردات: (على شاكلته): على سجيته التي قيدته، وذلك أن سلطان السجية على الإنسان قاهر).
وفي البحر ٧٥:٦ (الشاكلة: قال ابن عباس: ناحيته، وقال مجاهد: طبيعته، وقال قتادة: نيته، وقال ابن زيد: دينه. وقال مقاتل: خلقه، وهذه أقوال متقاربة).
٩ - فإذا جاءت الصاخة ٣٣:٨٠