سيبويه حيث شبهها بالغارة من أغرت والنبات من أنبت)
وفي الكشاف ٤٢٤:٢: (تبيانًا): بيانًا بليغًا. ونظير تبيان تلقاء في كسر أوله وقد جوز الزجاج فتحه في غير القرآن).
وفي البحر ٥٢٧:٥: (الظاهر أن تبيانًا مصدر جاء على (تِفعال) وإن كان باب المصادر أن تجيء على (تِفعال) بالفتح، كالترداد والتطوف.
ونظير تبيان تلقاء في كسر أوله، وقد جوز الزجاج فتحه في غير القرآن.
وقال ابن عطية: تبيان: اسم وليس بمصدر، وهو قول أكثر النحاة، وروى ثعلب عن الكوفيين والمبرد عن البصريين أنه مصدر، ولم يجيء على (تِفعال) من المصادر إلا تبيان وتلقاء).
٢ - وإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ٤٧:٧
(ب) قل ما يكون لي أن أبدله من تلقاء نفسي ١٥:١٠
في الكشاف ٢٢٩:٢: (تلقاء نفسي) قبل نفسي. وقرئ بفتح التاء).
وفي البحر ١٣٢:٥: (تلقاء: مصدر كالتبيان، ولم يجيء مصدر على (تفعال) غيرهما. ويستعمل ظرفًا للمقابلة. تقول: زيد تلقاءك. وقرئ بفتح التاء، وهو قياس المصادر التي للمبالغة، كالتطواف والتجوال والترداد، والمعنى: من قبل نفسي).
المصدر على (فَعَلُوت)
١ - وكذلك نري إبراهيم ملكوت السموات والأرض ٧٥:٦
(ب) أولم ينظروا في ملكوت السموات والأرض ١٨٥:٧
(ج) قل من بيده ملكوت كل شيء ٨٨:٢٣
(د) فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء ٨٣:٣٦
في المفردات: (الملكوت: مختص بملك الله تعالى، وهو مصدر ملك أدخلت فيه التاء، نحو: رحموت ورهبوت).
وفي البحر ١٦٥:٤: (وقال الزجاج وغيره: الملكوت: الملك، كالرغبوت والرهبوت والجبروت، وهو بناء المبالغة. . . . . وقرأ أبو السمال بسكون اللام، وهي