٣ - وإذا حييتم بتحيةٍ فحيوا بأحسن منها ٨٦:٤
تحية =٢، تحيتهم = ٣.
٤ - إلا تذكرة لمن يخشى ٣:٢٠
(ب) نحن جعلناها تذكرةً ومتاعًا للمقوين ٧٣:٥٦
(ج) لنجعلها لكم تذكرة ١٢:٦٩
(د) وإنه لتذكرة للمتقين ٤٨:٦٩
(هـ) إن هذه تذكرة ٤٩:٧٣، ٢٩:٧٦
(و) فمل لهم عن التذكرة معرضين ٤٩:٧٤
(ز) كلا إنه تذكرة ٥٤:٧٤
(ح) كلا إنها تذكرة ١١:٨٠
٤ - ليسمون الملائكة تسمية الأنثى ٢٧:٥٣
٥ - وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاءً وتصديةً ٣٥:٨
٦ - فنزل من حميمٍ وتصلية جحيم ٩٤:٥٦
٧ - فلا يستطيعون توصيةً ٥٠:٣٦
المصدر على (فِعَّال)
١ - وكذبوا بآياتنا كذابًا ٢٨:٧٨
في البحر ٤١٤:٨: (قرأ الجمهور (كذابا) بشد الدال، مصدر كذب. وهي لغة لبعض العرب يمانية، يقولون في مصدر (فعل) فِعالاً, وغيرهم يجعل مصدره على (تفعيل) نحو: تكذيب. ومن تلك اللغة قول الشاعر:
لقد طال ما ثبطتني عن حاجتي ... وعن حاجةٍ قضاؤها من شفائي
ومن كلام أحدهم: وهو يستفتي: آلحلق أحب إليك أم القصار، يريد: التقصير، يعني في الحج. قال الزمخشري: وفِعال في باب (فعل) كله فاش في كلام الفصحاء من العرب، لا يقولون غيره، وسمعني بعضهم أقرأ آية فقال: لقد فسرتها فسارا ما سمع بمثله.
وقرأ على بخف الذال. قال صاحب اللوامح: كذابا، بالتخفيف، وذلك لغة