في الكشاف ٢: ٣٩٤: «باسم الله وقت إجرائها ووقت إرسائها إما لأن المجرى والمرسى للوقت، وإما لأنهما مصدران كالإجراء والإرساء حذف منهما الوقت المضاف؛ كقولهم: خفوق النجم، ومقدم الحاج.
ويجوز أن يراد: مكانا الإجراء والإرساء».
وفي البحر ٥: ٢٢٥: «قرأ مجاهد والحسن وأبو رجاء والأعرج وشيبة والجمهور من السبعة. . . (مُجراها) بضم الميم. وقرأ الأخوان وحفص فتحها، وكلهم ضم ميم (مُرساها). وقرأ ابن مسعود وعيسى الثقفي وزيد بن علي والأعمش. (مجراها ومرساها) بفتح الميم ظرفي زمان أو مكان أو مصدرين».
النشر ٢: ٢٨٨، غيث النفع ١٢٨، الشاطبية ٢٢٢، الإتحاف ٢٥٦.
٦ - لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين ١٨: ٦٠
ب- فلما بلغا مجمع بينهما نسيا حوتهما ١٨: ٦١
في الكشاف ٢: ٧٣١: «هو ملتقى بحر فارس والروم مما يلي المشرق وقيل: طنجة. وقيل: إفريقية».
وفي البحر ٦: ١٤٤: «والظاهر أن مجمع البحرين اسم مكان جمع البحرين، وقيل: مصدره».
وفي معاني القرآن ٢: ١٤٨: «وإذا كان (يفعل) مفتوح العين آثرت العرب فتحها في مفعل اسمًا كان أو مصدرًا، وربما كسروا العين في (مفعل) إذا أرادوا به الاسم، منهم من قال: (مجمع البحرين) وهو القياس، وإن كان قليلاً».
٧ - ثم محلها إلى البيت العتيق ... ٢٢: ٣٣
في الكشاف ٣: ١٥٧: «أي وجوب نحرها، أو وقت وجوب نحرها في الحرم منتهية إلى البيت العتيق، والمراد نحرها في الحرم».
وفي النهر ٦: ٣٦٧: نفس كلام الزمخشري.
٨ - سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص ١٤: ٢١
= ٤.
في الكشاف ٢: ٥٤٩ - ٥٥٠: «أي منجي ومهرب. . . والمحيص يكون مصدرًا كالمغيب والمشيب، ومكانًا كالمبيت والمصيف».