٢ - إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم ٢١: ٩٨.
في البحر ٦: ٣٤٠: «قرأ الجمهور (حصب) بالحاء والصاد المهملتين، وهو ما يحصب به، أي يرمي به في نار جهنم. . . وقرأ ابن عباس بالضاد المعجمة المفتوحة، وعنه إسكانها. والحضب: ما يرمي به في النار».
٣ - أولم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما ٢١: ٣٠.
في البحر ٦: ٣٠٩: «قرأ الجمهور (رتقًا) بسكون التاء، وهو مصدر يوصف به. . . وقرأ الحسن وزيد بن علي وأبو حيوة وعيسى (رتقًا) بفتح التاء، وهو اسم المرتوق كالقبض والنفض، فكان قياسه أن يثنى، ليطابق الخبر الاسم. فقال الزمخشري، هو على تقدير موصوف، أي كانتا شيئًا رتقا. وقال أبو الفضل الرازي، الأكثر في هذا الباب أن يكون المتحرك منه اسمًا بمعنى المفعول، والساكن مصدرًا، وقد يكونان مصدرين. . . والأولى هنا أن يكونا مصدرين. . . لو جعلت أحدهما اسمًا لوجب أن تثنيه». الكشاف ٣: ١١٣، ابن خالويه ٩١.
٤ - أكالون للسحت ... ٥: ٤٢.
في البحر ٩: ٣٨٩: «وقرئ (السحت) بفتحتين». ابن خالويه ٣٢. بالضم والكسر والفتحتين اسم المسحوت. البحر.
٥ - يخرجون من الأجداث سراعا كأنهم إلى نصب يوفضون ٧٠: ٤٣.
في الإتحاف ٤٢٤، «وعن الحسن (نَصَب) بفتح النون والصاد فعلى بمعنى مفعول».
البحر ٨: ٣٣٦، ابن خالويه ١٦١.
٦ - وما ذبح على النصب ... ٥: ٣.
في البحر ٣: ٤٢٤: «قرأ عيسى بن عمر والنصب بفتحتين».
٧ - الله الصمد ... ١١٢: ٢.
فعل بمعنى مفعول من صمد إليه، إذا قصده، وهو السيد المصمود إليه في الحوائج. البحر ٨: ٥٢٧.
٨ - قل أعوذ برب الفلق ... ١١٣: ١.
فعل بمعنى مفعول. البحر ٨: ٥٢٩.