في ابن خالويه ١٢: «(الهَدِىّ) بالتشديد، الأعرج».
وفي البحر ٢: ٧٤: «قرأ مجاهد والزهري وابن هرمز وأبو حيوة (الهَدِىّ) في الموضعين، روى ذلك عصمة عن عاصم».
فعيل بمعنى مفعول
٥ - ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا ٧٦: ٨.
في المفردات: «الأسر: الشد بالقيد، من قولهم: أسرت القتب، وسمى الأسير بذلك، ثم قيل لكل مأخوذ ومقيد، وإن لم يكن مشدودًا بذلك».
٦ - وأنا لكم ناصح أمين ... ٧: ٦٨.
= ١٤.
في العكبري ١: ١٥٥: «هو فعيل بمعنى مفعول». وانظر البحر ٤: ٣٢٤.
وفي البحر ٨: ٤٠: «وصف المقام بالأمين، أي يؤمن فيه من الغير، فكأنه (فعيل) بمعنى مفعول، أي مأمون فيه، قاله ابن عطية، وقال الزمخشري: هو من قولك: أمن الرجل أمانة فهو أمين، وهو ضد الخائن، وصف به المكان استعارة».
٧ - أئذا كنا ترابا أئنا لفي خلق جديد ١٣: ٥.
= ٦.
ب- أئنا لمبعوثون خلقا جديدا ... ١٧: ٤٩.
= ٢.
في البحر ٥: ٣٥٧: «الجديد: ضد الخلق والبالي، ويقال: ثوب جديد، أي كما فرغ من عمله، وهو فعيل بمعنى مفعول، كأنه كما قطع من النسيج».
٨ - تساقط عليك رطبا جنيا ... ١٩: ٢٥.
في المفردات: «الجنى والجنى المجتني من التمر والعسل، وأكثر ما يستعمل الجنى فيما كان غضًا».
وفي العكبري ٢: ٩٠: «(جنيًا) بمعنى مجنمة، وقيل، هو بمعنى