في الكشاف ١١٥:٢: «عمين: عمى القلب، غير مستبصرين».
٧ - إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ {١٠:١١}
(ب) وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ {٥٠:٩}
= ٢.
في المفردات: «الفرح: انشراح الصدر بلذة عاجلة، وأكثر ما يكون ذلك في اللذات البدنية».
٨ - وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ {٣١:٨٣}
في الكشاف ٧٢٤:٤: «(فكهين) متلذذين بذكرهم والسخرية منهم، ينسبون المسلمين إلى الضلال».
٩ - ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ {٢٤٦:٢}
= ٢، الملوك.
في المفردات: «الملك: هو المتصرف بالأمر والنهي في الجمهور، وذلك يختص بسياسة الناطقين، ولهذا يقال: ملك الناس، ولا يقال: ملك الأشياء»
١٠ - فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ {١٦:٤١}
في الكشاف ١٩٣:٤: «(نحسات) قرئ بكسر الحاء وسكونها، ونحس نحسًا: نقيض سعد سعدًا وهو نحس، وأما (نحس) فإما مخفف نحس أو صفة على فعل كالضخم وشبهه أو وصف بالمصدر».
وفي البحر ٤٩٠:٧: «قرأ الحرميان وأبو عمرو (نحسات) بسكون الحاء، فاحتمل أن يكون مصدرًا وصف به؛ واحتمل أن يكون مخففًا من (فعل) قال الزمخشري:
وتتبعت ما ذكره التصريفيون مما جاء صفة من (فعل) اللازم، فلم يذكروا فيه (فعلاً) بسكون العين، قالوا: يأتي على فعل، كفرح وهو فرح، وعلى