٣٣ - فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا {٢٨٢:٢}
(ب) وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا {٤:٧٢}
في الكشاف ٣٢٥:١: «سفيهًا: محجورًا عليه لتبذيره وجهله بالتصرف.
وفي المفردات: «السفه خفة في البدن .. واستعمل في خفة النفس لنقصان العقل وفي الأمور الدنيوية والأخروية .. قال في السفه الدنيوي: {وَلا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ} ٥:٤. وقال في الأخروي {وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا} ٤:٧٢. فهذا من السفه في الدين).
٣٤ - فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ * فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ
أي مشارف للسقم، وهو الطاعون. الكشاف ٤٩:٤
٣٥ - يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ * إِلا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ {٨٨:٢٦، ٨٩}
= ٢.
في المفردات: «السلامة: التعري من الآفات الظاهرة والباطنة. قال: (بقلب سليم) أي متعر من الدغل فهذا في الباطن».
٣٦ - فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ {٢٦:٥١}
السمن: ضد الهزال. المفردات.
٣٧ - إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا {٧:١٩}
في الكشاف ٥:٣: «قيل: للمثل: سمي، لأن كل متشاكلين يسمى كل واحد منهما باسم المثل».
وفي المفردات: «وقوله: {هَلْ تَعلِمُ سَمِيًّا} ٦٥:١٩. أي نظيرًا له يستحق اسمه. وموصوفًا يستحق صفته على التحقيق، وليس المعنى: هل تجد من يتسمى باسمه».
البحر ١٧٥:٦.
٣٨ - فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ {١٣٥:٢٠}
(ب) قَالَ آيَتُكَ أَلا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا {١٠:١٩}
= ٤.
في المفردات: «السوى: يقال فيمن يصان عن الإفراط والتفريط من حيث القدر