والكيفية».
وفي البحر ١٧٦:٦: «سويًا: حال، أي لا تكلم في حال صحتك، ليس بك خرس ولا بكم. وعن ابن عباس: (سويًا) عائد على الليالي، أي كاملات مستويات، فتكون صفة لثلاث». الكشاف ٧:٣.
٣٩ - وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ {١٦٥:٢}
= ٤١.
(ب) فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا {٥٦:٣}
= ١١.
{وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ} ٨:١٠٠}
في المفردات: «الشديد: البخيل؛ يجوز أن يكون بمعنى مفعول، كأنه شد، كما يقال غل. ويجوز أن يكون بمعنى فاعل فالمتشدد كأنه شد صرته».
(شديد العقاب) في البحر ٨١:٢: «من باب إضافة الصفة للموصوف. والإضافة والنصب أبلغ من الرفع لأن فيها إسناد الصفة للموصوف، ثم ذكر من هي له حقيقة، والرفع إنما فيه إسنادها لمن هي له حقيقة فقط دون إسناد للموصوف».
٤٠ - لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ وَلا شَفِيعٌ {٥١:٦}
= ٥.
٤١ - فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ {١٠٥:١١}
(ب) وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا {٤:١٩}
٤٢ - وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا {١٢:١٩}
= ٢.
٤٣ - وَيُسْقَى مِنْ مَاءٍ صَدِيدٍ
في المفردات: «الصديد: ما حال بين اللحم والجلد من القيح، وضرب مثلاً لمطعم أهل النار».
وفي البحر ٤١٣:٥: «قيل: صديد بمعنى مصدود عنه، أي لكراهته يصد