عنه؛ فيكون مأخوذًا من الصد».
٤٤ - فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ * وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ {١٠٠:٢٦، ١٠١}
(ب) أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ {٦١:٢٤}
في الكشاف ٢٥٧:٣: «فما معنى (أو صديقكم)؟ قلت: معناه: أو بيوت أصدقائكم والصديق يكون واحدًا وجمعًا؛ وكذلك الخليط والقطين والعدو».
وقال في ص ٣٢٣: «وأما الصديق، وهو الصادق في ودادك الذي يهمه ما أهمك فأعز من بيض الأتوق».
٤٥ - وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ {٥٣:٥٤}
(جـ) وَلا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ {٢٨٢:٢}
= ٢.
(د) وَلا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً {١٢١:٩}
٤٦ - فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا {٢٨٢:٢}
الضعف: في العقل والرأي، ضعف فهو ضعيف. المفردات.
٤٧ - وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ {٢٤:٨١}
في المفردات: «الضنين: البخيل. والضنة: هي البخيل بالشيء النفيس».
٤٨ - وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا {١٤:١٦}
= ٢.
في المفردات: «أي غضا جديدًا من الطراء والطراوة» هو السمك. الكشاف.
٤٩ - إِنَّ لَكَ فِي النَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلا
= ٢.
يقال: طويل وطوال، وعريض وعراض. المفردات.
٥٠ - لا ظَلِيلٍ وَلا يُغْنِي مِنَ اللَّهَبِ
(ب) وَنُدْخِلُهُمْ ظِلا ظَلِيلا
في المفردات: «وظل ظليل: فائض، وقوله: (وندخلهم ظلاً ظليلاً، كناية عن غضارة العيش».