في ابن خالويه ١١١: «(دخرين) بلا ألف، الحسن»
الكشاف ٣٨٦:٣، البحر ١٠٠:٧
٥ - وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا {١٤٣:٧}
في ابن خالويه ٤٥: «(وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا) عن بعضهم».
٦ - قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ {٨١:٤٣}
في ابن خالويه ١٣٧: «(العبدين) أبو عبيد الله واليماني».
في البحر ٢٨:٨: «قرأ السلمي واليماني: (العبدين) قراءة ذكرها الخليل بن أحمد في كتاب العين (العبدين) بإسكان الباء تخفيف العبدين».
الكشاف ٦٢:٤.
وفي المحتسب ٢٥٧:٢: «قال أبو الفتح: معناه، والله أعلم: أول الأنفين، يقال: عبدت من الأمر أعبد عبدًا: أي أنفت منه».
٧ - وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ {١٨٧:٢}
في ابن خالويه ١٢: «(عاكفون) من غير ألف».
في البحر ٥٣:٢: «وقرأ قتادة: (وأنتم عكفون) بغير ألف».
٨ - عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُنْدُسٍ خُضْرٌ {٢١:٧٦}
في ابن خالويه ١٦٦: «(عليهم) بضم الهاء من غير ألف، مجاهد وابن سيرين (عاليتهن) ابن مسعود».
وفي البحر ٣٩٩:٨: «جمهور السبعة عاليهم، بفتح الياء. وابن عباس والأعرج بسكونها .. وقرأ (عليهم) حرف جر، ابن سيرين ومجاهد وقتادة. وقرأت عائشة- رضي الله عنها-، (عَلَتْهُمْ) بتاء التأنيث، فعلاً ماضيًا».
٩ - إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا عَمِينَ {٦٤:٧}
في ابن خالويه ٤٤: «(قومًا عامين) عيسى بن سليمان».
وفي البحر ٣٢٣:٤: «(عمين) من عمى القلب، أي غير متبصرين، ويدل على ثبوت هذا الوصف كونه جاء على وزن (فعل) ولو قصد الحدوث لجاء على فاعل، كما جاء ضائق في (يق) وثاقل في ثقيل، إذا قصد به حدوث الضيق والثقل».
١٠ - إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ {٧٦:٢٨}.