٧٥ - تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلا بَيْنَكُمْ أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ {٩٢:١٦}
٧٦ - وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ {١٩١:٢}
٧٧ - كَانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً {٦٩:٩}
٧٨ - مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا {٧٨:٢٨}
٧٩ - كَانُوا أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً {٩:٣٠، ٤٤:٣٥، ٢١:٤٠}
٨٠ - مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً {١٥:٤١}
٨١ - أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً {١٥:٤١}
٨٢ - فَأَهْلَكْنَا أَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشًا {٨:٤٣}
٨٣ - فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً {٧٤:٢}
في الكشاف ١٥٥:١: «فإن قلت: لم قيل: أشد قسوة، وفعل القسوة مما يخرج منه أفعل التفضيل وفعل التعجب؟ قلت: لكونه أبين وأدل على فرط القسوة.
ووجه آخر: هو وهو أن لا يقصد معنى الأقسى، ولكن قصد وصف القسوة بالشدة، كأنه قيل: اشتدت قسوة الحجارة، وقلوبهم أشد قسوة».
وفي البحر ٢٦٢:١ - ٢٦٣: «انتصاب قسوة على التمييز، وهو من حيث المعنى تقتضيه الكاف، ويقتضيه أفعل التفضيل؛ لأن كلاً منها ينتصب عنه التمييز، تقول: زيد كعمرو حلمًا، وهذا التمييز المنتصب بعد أفعل التفضيل منقول من المبتدأ، وهو نقل غريب، فتؤخر هذا التمييز، وتقيم ما كان مضافًا إليه مقامه، تقول: زيد أحسن وجهًا من عمرو، وتقديره: وجه زيد أحسن من وجه عمرو، فأخرت وجهًا وأقمت ما كان مضافًا إليه مقامه، فارتفع بالابتداء .. ولما تأخر أدى إلى حذف وجه من قولك: وجه عمرو وإقامة عمرو مقامه، فقلت: من عمرو وإنما كان الأصل ذلك لأن المتصف بزيادة الحسن حقيقة ليس الرجل، إنما هو الوجه .. وأفرد أشد، وإن كان خيرًا عن جمع لأن استعمالها هنا يمن لكنها حذفت».
٨٤ - فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا {٢٠٠:٢}
في البحر ٢٠٣:٢ - ٢٠٤ «وجوزوا في إعراب (أشد) وجوهًا اضطروا إليها،