٢٠ - لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ {٧:٤}
(ب) وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ {٧:٤}
(جـ) وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ {٣٣:٤}
(د) الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ {١٨٠:٢}
(هـ) مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ {٢١٥:٢}
(و) وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ {١٣٥:٤}
(ز) وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ {٢١٤:٢٦}
٢١ - سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى {١:١٧}
٢٢ - إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى {٤٢:٨}
في الكشاف ٢٢٣:٢: «فإن قلت: كلتاهما فعلى من بنات الواو فلم جاءت إحداهما بالياء والثانية بالواو؟.
قلت: القياس: هو قلب الواو ياء كالعليا، وأما القصوى فكالقود في مجيئة على الأصل.
وقج جاء القصيا، إلا أن استعمال القصوى أكثر، كما كثر استعمال استصوب مع مجيء استصاب. والعدوة، الدنيا: مما يلي المدينة. والقصوى: مما يلي مكة».
وفي سيبويه ٣٨٤:٢: «وقد قالوا: القصوى، فأجروها على الأصل»
وفي المقتضب ١٧١:١: «وأما قولهم: القصوى فهذا مما نذكره مع قولهم: الخونة والحوكة».
وفي تصريف المازني ١٦١:٢: «وقالوا: القصوى، فجاءوا بها على الأصل؛ كما قالوا حيوة، وصنيون .. المنصف ١٦١:٢ - ١٦٣
٢٣ - يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ {٣:٩}
(ب) لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الأَكْبَرُ {١٣:٢١}
(جـ) وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الأَكْبَرِ {٢٤:٨٨}