٢٤ - لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى {٢٣:٣٠}
(ب) يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى {١٦:٤٤}
(جـ) لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى {١٨:٥٣}
(د) فَأَرَاهُ الآيَةَ الْكُبْرَى {٢٠:٧٩}
(هـ) فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى {٣٤:٧٩}
(و) الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى {١٢:٨٧}
٢٥ - إِنَّهَا لإِحْدَى الْكُبَرِ {٣٥:٧٤}
في الكشاف ٦٥٣:٤: «الكبر: جمع الكبرى، جعلت ألفها للتأنيث كناية، فلما جمعت فعلة على فعل جمعت فعلى عليها، ونظير ذلك السوافي في جمع السافيا، والقواصع في جمع القاصعاء، كأنها فاعلة».
٢٦ - اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ {٣:٩٦}
٢٧ - وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى {٦٣:٢٠}
٢٨ - فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى {٢٥٦:٢}
(ب) وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى {٢٢:٣١}
٢٩ - حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى {٢٣٨:٢}
في الكشاف ٢٨٧:١: «أي الوسطى بين الصلوات، أو الفضلى، من قولهم للأفضل: الأوسط».
وفي البحر ٢٤٠:٢: «الوسطى: فعلى مؤنث الأوسط، كما قال أعرابي يمدح رسول الله صلى الله عليه وسلم:
يا أوسط الناس طرا في مفاخرهم ... وأكرم الناس أما برة وأبا
وهو خيار الشيء وأعدله، كما يقال: فلان من واسطة قومه، أي من أعيانهم، وهل سميته الوسطى لكونها بين شيئين من وسط فلان يسط: إذا كان وسطًا بين شيئين، أو من وسط قومه: إذا فضلهم فيه، قولان.
والذي تقتضيه العربية أن تكون الوسطى مؤنث الأوسط، بمعنى الفضلى مؤنث