Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 4193
Jumlah yang dimuat : 6999

لمحات عن دراسة جمع التكسير

١ - تختلف صيغ جمع التكسير قلة وكثرة في وقوعها في القرآن الكريم. وجميع هذه الصيغ ذكرت في القرآن إلا صيغة (فعلة) فلم تقع في القرآن في رواية حفص ولا في رواية غيره من السبعة، وإنما جاءت انفرادة عن أبي جعفر في قوله تعالى: {أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام} ٩: ١٩. قرأ أبو جعفر (سقاة الحاج) بضم السين جمع ساق، ذكر هذه القراءة ابن الجزري في النشر، ولم يذكرها في الطيبة لأنها انفرادة.

٢ - ذكر سيبويه في كتابه ٢: ٢١٠: «أن تكسير اسم المفعول من الثلاثي ومن الزائد على ثلاثة يقتصر على المسموع منه ولا يقاس عليه، وكذلك اسم الفاعل من الزائد على الثلاثة وكذلك صيغ المبالغة: فعال، وفعال، فيعل. القياس فيها أن تجمع جمع مذكر سالم.

لم يقع في القرآن الكريم تكسير شيء من هذه الأنواع التي ذكرها سيبويه: وإنما جمعت جمع مذكر أو جمع مؤنث سالم. كل ما وقفت عليه قراءة شاذة، جمع فيها (معقبات) على معاقيب في قوله تعالى: {له معقبات من بين يديه ومن خلفه} ١٣: ١١».

٣ - يرى سيبويه أن المصدر لا يجمع بقياس واطراد قال في كتابه ٢: ٢٠٠: «واعلم أنه ليس كل جمع يجمع، كما أنه ليس كل مصدر يجمع كالأشغال والعقول والحلوم والألباب: ألا ترى أنك لا تجمع الفكر والعلم والنظر».

ويرى الفراء أن القياس يجري في جمع المصدر، قال في معاني القرآن ٢: ٤٢٤: وقوله: {بمفازاتهم} ٣٩: ٦١. جمع، وقد قرأ أهل المدينة بمفازتهم على


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?