وفي العكبري ٢: ٩٢: «المراضع: جمع مرضعة، ويجوز أن يكون جمع مَرْضع الذي هو المصدر».
١١ - وزروع ونخل طلعها هضيم ... ٢٦: ١٤٨.
ب- وزروع ومقام كريم ... ٤٤: ٢٦.
في المفردات: «الزرع: الإنبات، والزرع في الأصل مصدر عبر به عن المزروع».
١٢ - فقالوا ربنا باعد بين أسفارنا ... ٣٤: ١٩.
في القاموس: السفر: قطع المسافة.
١٣ - وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا ٢٠: ١٠٨.
ب- واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير ٣١: ١٩.
ج- لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ... ٤٩: ٢.
د- إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى ٤٩: ٣.
في معاني القرآن ٢: ٤٢٤: «قد تبين أمر القوم وأمور القوم، وارتفع الصوت والأصوات، ومعناه واحد. قال الله تعالى: {إن أنكر الأصوات لصوت الحمير} ٣١: ١٩ ولم يقل أصوات، وكل صواب».
١٤ - تبخلوا ويخرج أضغانكم ... ٤٧: ٣٧.
ب- لن يخرج الله أضغانهم ... ٤٧: ٢٩.
في المفردات: «الضغن، الضغن: الحقد الشديد، جمعه أضغان».
وفي الكشاف ٤: ٣٢٧: «(أضغانهم): أحقادهم».
١٥ - وتظنون بالله الظنونا ... ٣٣: ١٠.
في الكشاف ٣: ٥٢٧: «عن الحسن: ظنوا ظنونا مختلفة».
وفي النهر ٧: ٢١٤: «الظنون: لما اختلفت متعلقاته جمع، وإن كان لا ينقاس عند سيبويه جمع المصدر إذا اختلفت متعلقاته: وينقاس عند غيره، وقد جاء الظنون جمعًا في أشعارهم. أنشد أبو عمرو في كتاب الألحان:
إذا الجوزاء أردفت الثريا ... ظننت بآل فاطمة الظنونا