في سيبويه ٢: ١٩٥: «وأما ما كان عدة حروفه أربعة أحرف، وكان (فعلى أفعل) فإنك تكسره على (فعل) وذلك قولك: الصغرى والصغر والكبرى والكبر، والأولى والأول».
وفي المفردات: «وأما وقله: {سبح اسم ربك الأعلى} ٨٧: ١ فمعناه: أعلى من أن يقاس به، أو يعتبر بغيره، وقوله (والسموات العلى) تأنيث الأعلى».
٢ - إنها لإحدى الكبر ... ٧٤: ٣٥.
في الشافية ٤: ٦٥٣: «الكبر: جمع الكبرى، جعلت ألف التأنيث كتائها، فلما جمعت فعلة على فعل جمعت فعلى عليها، ونظير ذلك السوافي في جمع السافياء، والقواصع، في جمع القاصعاء، كأنها جمع فاعلة».
٢ - تساقط عليك رطبا جنيا ... ١٩: ٢٥.
الرطب اسم جنس جمعي يفرق بينه وبين واحده بالتاء، وليس جمعًا مثل تخم وتخمة لأنه مذكر، ويصغر على لفظه بخلاف تخم.
الشافية ٢: ١٠٨ - ١٠٩، وسيبويه ٢: ١٧٩، ١٨٤.
فَعْلَى
١ - يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى ٢: ١٧٨.
في النهر ٢: ١٠: «القتلى جمع قتيل».
المفرد لم يذكر في القرآن.
٢ - وإن كنتم مرضى أو على سفر ... ٤: ٤٣.
= ٥.
٣ - كذلك يحيي الله الموتى ... ٢: ٧٣.
= ١٧.
في سيبويه ٢: ٢١٣: «الخليل: إنما قالوا: مرضى وهلكى وموتى، وجربى وأشباه ذلك، لأن ذلك أمر يبتلون به». شرح الشافية ٢: ١٤٤.
٤ - ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض ٨: ٦٧.