ب- قل لمن في أيديكم من الأسرى ... ٨: ٧٠.
في سيبويه ٢: ٢١٣: «وأما (فعيل) إذا كان بمعنى مفعول فهو في المؤنث والمذكر سواء، وهو بمنزلة (فعول) ولا تجمعه بالواو والنون، كما لا تجمع (فعول) لأن قصته كقصته، وإذا كسرته كسرته على (فعلى) وذلك (قتيل وقتلى، وجريح وجرحى، وعقير وعقرى، ولديغ ولدغى)».
وقال الخليل: «وإنما قالوا: مرضى وهلكى وموتى وجربى وأشباه ذلك لن ذلك أمر يبتلون به، وأدخلوا فيه، وهم له كارهون، وأصيبوا به. فلما كان المعنى معنى المفعول كسروه على هذا المعنى».
شرح الشافية ٢: ١٤١، ١٤٤.
٥ - فأخرجنا به أزواجا من نبات شتى ... ٢٠: ٥٣.
ب- تحسهم جميعا وقلوبهم شتى ... ٥٩: ١٤.
ج- إن سعيكم لشتى ... ٩٢: ٤.
في الكشاف ٣: ٩٦: «(نبات شتى) صفة للأزواج، جمع شتيت كمريض ومرضى، ويجوز أن يكون صفة للنبات، والنبات مصدر سمي به النابت كما سمي بالنبت، فاستوى فيه الواحد والجمع، يعني أنها شتى مختلفة النفع والطعم واللون والرائحة والشكل».
(إن سعيكم لشتى) جمع شتيت، أي إن مساعيكم أشتات مختلفة.
لم يقع المفرد في القرآن.
٦ - فترى القوم فيها صرعى ... ٦٩: ٧.
في القاموس: صريع وصرعى.
لم يذكر المفرد في القرآن.
فُعول
جمع فَعْل الاسم الصحيح
١ - وإنما توفون أجوركم ... ٣: ١٨٥.