Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 431
Jumlah yang dimuat : 6999

لمحات عن دراسة

أن الثنائية

في القرآن الكريم

١ - أن المصدرية الناصبة للفعل المضارع هي أكثر الأنواع وقوعا في القرآن.

جاء وصلها بالفعل المضارع في مئين من الآيات، ووصلت بالفعل الماضي المتصرف في آيات تجاوزت الأربعين.

ووصلت بفعل الأمر في آيات قاربت الأربعين، وهي محتملة لأن تكون تفسيرية ومصدرية في جميع هذه الآيات.

٢ - زعم ابن طاهر أن أن الموصولة بالفعل الماضي غير أن الموصولة بالفعل المضارع، ورد عليه ابن هشام. المغني ١: ٢٧ - ٢٨.

٣ - قال ابن هشام: زعم أبو حيان أنها لا توصل بالأمر، وأن كل شيء سمع من ذلك فإن فيه تفسيرية. المغني ١: ٢٨ - ٢٩.

وقد صرح أبو حيان بذلك فقال في البحر ١: ٣٨١: «وقد تقدم لنا الكلام مرة في وصل أن بفعل الأمر، وأنه نص على ذلك سيبويه وغيره.

وفي ذلك نظر: لأن جميع ما ذكر من ذلك محتمل، ولا أحفظ من كلامهم عجبت من أن أضرب زيدا، ولا يعجبني أن أضرب زيدا؛ فتوصل بالأمر، ولأن انسباك المصدر يحيل معنى الأمر، ويصيره مستندا إليه، وينافي ذلك الأمر».

وقال في النهر ١: ٣٨١: «لأنه إذا انسبك من ذلك مصدر فات معنى الأمر».

هذا ما ذكره أبو حيان في الجزء الأول من تفسيره فهل ظل على رأيه هذا أو تحول عنه؟

سنرى من تتبع كلام أبي حيان في كتابه أنه تحول عنه ووافق الجمهور في وصل أن المصدرية بفعل الأمر.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?