Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 438
Jumlah yang dimuat : 6999

دراسة

أن الثنائية

في القرآن الكريم

أن المصدرية الناصبة للمضارع هي أكثر الأنواع وقوعا في القرآن.

جاء بعدها المضارع في مئين من الآيات، ووصلت بالفعل الماضي المتصرف في مواضع تجاوزت الأربعين، وزعم ابن طاهر أن الموصولة بالماضي غير الموصولة بالمضارع ورد عليه ابن هشام المغني: ٢٧ - ٢٨.

ووصلت بفعل الأمر في آيات قاربت الأربعين.

وزعم أبو حيان أنها لا توصل بفعل الأمر، وأن كل شيء سمع من ذلك فإن فيه تفسيرية. قال ابن هشام: واستدل بدليلين:

أحدهما: أنها إذا قدرت بالمصدر فات معنى الأمر.

الثاني: أنهما لم يقعا فاعلا، ولا مفعولا، لا يصح: أعجبني أن قم، ولا كرهت أن قم؛ كما يصح ذلك مع الماضي ومع المضارع ثم أخذ برد عليه المغني ١: ٢٨ - ٢٩.

وقد عرض أبو حيان لهذا في غير موضع من كتابه «البحر المحيط»:

في البحر ١: ١١٨: «وتوصل بالماضي المتصرف، وذكروا أنها توصل بالأمر».

وفي البحر ١: ٣٨١: «وقد تقدم لنا الكلام مرة في وصل أن بفعل الأمر، وأنه نص على ذلك سيبويه، وغيره. وفي ذلك نظر.

لأن جميع ما ذكر من ذلك محتمل، ولا أحفظ من كلامهم: عجبت من أن اضرب زيدا، ولا يعجبني أن أضرب زيدا، فتوصل بالأمر، ولأن انسباك المصدر يحيل معنى الأمر، ويصيره مستندا إليه، وينافي ذلك الأمر» وقال في النهر ص ٣٨١: «لأنه إذا انسبك من ذلك مصدر فات معنى الأمر». هذا ما قاله أبو حيان في الجزء الأول من كتابه، وتتبع كلامه، واستقراء أحاديثه يوقفنا على أنه


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?